وبرفقتكَ ياتوأم الروح أرتشفتُ قهوتي...... وكانّ مذاقها يختلفُ هذا المساء .... وضعتُ أبتسامتكَ سكر لفنجاني ........ وأوقدنا شموع حبنا معآ...... وقالت العيون كل حديث بداخل القلب ..... والصمت أعتلى الشفاه........ ولكن لمست كل شوق بدفئ الحديث مع شتاءٍ جمعنا لنعلن بداية المشوار معآ.... وأسميتكَ طفل قلبي الذي لااتخلى عنه مهما كثر الحساد حولنا ...... ▪▪▪▪ الكاردينيا د. ملاك السامرائي النص بتاريخ الخميس ٢٦-١١-٢٠٢٠ وتم نشره اليوم مع تواجدي بالفيس السبت ٢٨-١١-٢٠٢٠ محبتي لكم رفاق الاقلام ومساؤكم بعطر الكاردينيا
اين انت ............ هلا قايضت سنين العمر بقبلة بعيدا عن أعين المتسكعين في زوايا الليل خذي ما شئت و إمنحيني عناقا آخر الثم رضابك المعتقة بنشوة الفرح تلك الهالات السوداء حول عينيك تجرحني... تبكيني الايام فتاة لعوب تكشف عن ساقيها لمدن مصابة بالطاعون ابحر صوب متاهات الوهم انثر في ليالي الرغبة كلمات مشبعة بالاشتياق اسير متسلحا برغبة اللقاء ربما اكون أول من أدار عجلة الأمنيات أو مارس الغواية عند معابر الامل انا و انت و كلماتي ثالوث عشق أزلي وسط دياجير الظلام لم تكن سوى نافذتك نبراسا كي اجتاز دروب الضياع شاعر انا احمل لواء الحب وفي كل محفل أصرخ بصوت عال هذا انا فأين أنت
تعليقات
إرسال تعليق