اين انت ............ هلا قايضت سنين العمر بقبلة بعيدا عن أعين المتسكعين في زوايا الليل خذي ما شئت و إمنحيني عناقا آخر الثم رضابك المعتقة بنشوة الفرح تلك الهالات السوداء حول عينيك تجرحني... تبكيني الايام فتاة لعوب تكشف عن ساقيها لمدن مصابة بالطاعون ابحر صوب متاهات الوهم انثر في ليالي الرغبة كلمات مشبعة بالاشتياق اسير متسلحا برغبة اللقاء ربما اكون أول من أدار عجلة الأمنيات أو مارس الغواية عند معابر الامل انا و انت و كلماتي ثالوث عشق أزلي وسط دياجير الظلام لم تكن سوى نافذتك نبراسا كي اجتاز دروب الضياع شاعر انا احمل لواء الحب وفي كل محفل أصرخ بصوت عال هذا انا فأين أنت
وبرفقتكَ ياتوأم الروح أرتشفتُ قهوتي...... وكانّ مذاقها يختلفُ هذا المساء .... وضعتُ أبتسامتكَ سكر لفنجاني ........ وأوقدنا شموع حبنا معآ...... وقالت العيون كل حديث بداخل القلب ..... والصمت أعتلى الشفاه........ ولكن لمست كل شوق بدفئ الحديث مع شتاءٍ جمعنا لنعلن بداية المشوار معآ.... وأسميتكَ طفل قلبي الذي لااتخلى عنه مهما كثر الحساد حولنا ...... ▪▪▪▪ الكاردينيا د. ملاك السامرائي النص بتاريخ الخميس ٢٦-١١-٢٠٢٠ وتم نشره اليوم مع تواجدي بالفيس السبت ٢٨-١١-٢٠٢٠ محبتي لكم رفاق الاقلام ومساؤكم بعطر الكاردينيا
عادات وتقاليد الشعوب ●●●●●●●●●●●●● وعادات وتقاليد شهر رمضان المبارك في أثيوبيا يتمركز غالبية المسلمين في محافظة "بالي روبي" التابعة لإقليم الارومو، الذي يعد أكبر أقاليم إثيوبيا التسعة، وأكثرها تعدادًا، وأغناها ثروة، فيما يضم إقليميّ الصومال الإثيوبي العدد الأقل من المسلمين، وتعتبر أكثر المناطق تضرراً من المجاعة. يرصد "الطريق" أبرز عادات المسلمين في إثيوبيا في شهر رمضان. رمضان في أثيوبيا يستقبل المسلمون في إثيوبيا شهر رمضان مستبشرين بفتح أبواب السماء للدعاء، واستقبال موسم الأمطار، وتعتبر إثيوبيا واحدة من الدول الأكثر تضرراً من المجاعات والفقر والجفاف المستمر لعقود، لذلك يتوافد عدد كبير من الجوعى المسلمين إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا من مختلف أنحاء البلاد خلال شهر رمضان، ظناً منهم أن فيها من الغذاء والمال ما يساعدهم على قهر الجوع. وتختلف الصورة الحياتية اليومية لتصرفات الصائمين في شهر رمضان الكريم في إثيوبيا كثيراً عن معظم الدول الإسلامية والعربية، وذلك بسبب الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في البلاد، ولكنهم مع ذلك يستقبلون شهر رمضان بطقوس ثابتة منذ عصور مضت. عادات ...
تعليقات
إرسال تعليق