مجلة مملكة الحب ///بقلم جرح الصمت
حَسناءَ
فَتّاكٌ سَهمُ
العُيون.
الحَديثُ فيها حَنيناً
وَشُجون.
نَظَراتها ظَربٌ من
جُنون.
كَأنها لبوَةُ صَيد
جائعه
تَطوي فَريسَتها دون
سُكون.
بالخجلِ بانَ
الجمالُ على جَبينها
وَفُتِنَ فيها حَتى بَني
صِهيون.
حاوَرتُ قَلبي لِقُربها
فَأرسَلتُ شِعري لها
مَظمون.
أراها بكل الكائنات
من حُسنَها
حَتى القَمَرُ بِحبها
مَسجون.
::::::::::::::::::::::::
ج/ص
تعليقات
إرسال تعليق