بقلم /نهلا كبارة
أسعد الله أوقاتكم و رق الفؤاد
رق الفؤاد
كلما ذكرتك رق الفؤاد
وسكن مقلتيَّ السهاد
يا خافقي أضناني البعاد
فهل لي من أمل ؟
بلقيا الحبيب قبل الرقاد
تسافر جوارحي بلهفة
تطير روحي فوق البلاد
سهول الورود تفوح عطورا
تنشر عبير الحب عبر البواد
رقيق المشاعر يغمرني
يارب هل لي من عودة
لرحاب مكة و روضة محمد (صلى الله عليه و سلم )
قبل أن يسكن جسدي فرش الرماد ؟
نهلا كبارة ٢٠١٧/٤/٣٠
اهلا بك استاذة ماارؤعك
ردحذفشكرا لذوقكم الراقي
حذف