بقلم /حامد الغريب
بالوان الصور،،
خطوات حبلى بالف قيد ،،
ذاك النظر يشع جمرا لاهثا ،،
ذراعان يحتضنان الافق
بشغف وصليل أضلع
قوّسها شوق الغائبين ..
حتى تنادت صرخة ثكلى تقض مضجع السكينة ،،
لتلتف الانفاس
تخنق ريق الغروب
تدعو الظلمة العاقر
تنجب مزيدا من السواد ..
لتأتلق جذوة الحنين عابسة
بوجه الضياع.
#حامد الغريب
تعليقات
إرسال تعليق